أحدثت قصة الطفل الأميركي كايث بيرس، 10 سنوات، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إعلان وفاته بسبب ظهور بقعة غريبة على ساقه.

وعند انتباه والداه الى البقعة، شعرا بالقلق واصطحباه إلى المستشفى حيث خضع لسلسلة من الفحوصات.

واعتقدت والدته أنه تعرض للسعة عنكبوت خطر، فيما رأى الأطباء أنه قد يكون مصاباً بالسرطان.

واستبعد الفريق الطبي الذي أشرف على علاجه هذه الفرضية بعد ذلك ووصفوا للطفل دواء لمدة 24 ساعة، لكن حالته تطورت بشكل درامي وأدت إلى إصابته بتسمم للدم. وتوفي الطفل أثناء إجراء عملية جراحية له بعد مرور أسبوعين.

وتبين أن ما ذكرته والدته كان صحيحاً فعلاً، وأنه تعرض للسعة عنكبوت خطر.