تقدّم لك عطور لويس فويتون عطراً جديداً هو عطر "إيتوال فيلانت"، Louis Vuitton LEtoile Filante من ابتكار جاك كافالييه بيلترود في غراس، مدينة الزهور الفرنسية. رحلة للحواس مع نكتار ثمين تحتضنه زجاجة عطر الدار المميزة.

يتغذّى الإبداع من الذكريات، الرحلات، اللقاءات، واللحظات التي تبقى محفورة إلى الأبد في العقل. لالتقاط شعاع الفرح هذا، اختار العطّار جاك كافالييه بيلترود زهرة الأوسمانثوس، وهي زهرة يتم تبجيلها في الشرق الأقصى، وأحبّها صانع العطور منذ الطفولة. "أوسمانثوس المطلق كان أول وحي لي بين المواد الخام عندما اكتشفته في سنّ الحادية عشرة في مختبر والدي في مدينة غراس. رائحته الرائعة، بالإضافة إلى الاسم الذي يستحضر آفاقاً بعيدة، سحراني على الفور"، يروي كافالييه. بعد سنوات، وضعت رحلة رائعة الى الصين صانع العطور، على درب هذه الزهرة المبهرة. "عند حلول الليل، وفي كل أنحاء الأكشاك في سوق الأزهار، ستنتشر هذه الرائحة الأصلية اللطيفة من الأوسمانثوس والماغنوليا في الهواء"، يُبدي جاك كافالييه بيلترود تأثراً عميقاً بهذا العطر السحري القوي، ويقول: "بدا لي أن الجمع بين هذين العنصرين من الطبيعة أمر بديهي". أصبح حلم صانع العطور حقيقة. اختار بدقة أزهاراً طازجة. لأول مرة، كان أوسمانثوس هو صاحب السمو، الكلمة الرئيسة في نتيجة تكشف كل روعتها. تمنحه الفروق الدقيقة بطعم الفواكه من المشمش والكاسي نعومةً فريدةً من نوعها، مثل قشر الخوخ. تصبح الزهرة الصغيرة هائلة، تغمر كل العطر بإشراقه.

لمسة من الياسمين من غراس تم الحصول عليها باستخدام الـ CO2، وهي تقنية حصرية للويس فويتون، تضفي طابعها الزهري، بالإضافة إلى جانبها المخملي، مع ملاحظات خفيفة من الفراولة الناضجة بتأثير الشمس. يبلغ هذا الإشراق ذروته عند ملامسته لجوهر ماغنوليا من الصين بجودة استثنائية، حصرياً أيضاً للمنزل. "مثال رائع لنضارة الأزهار النابضة بالحياة والغنية بالتباين، مع تماسك رائع. إنه أحد المكونات التي تجعلك تبتسم"، يقول صانع العطور الرئيسي. في اندفاع من الرقة، يطوّق الهمس المتلألئ من المسك الأبيض الأزهار، ويغلّفها بحجاب من النعومة يداعب البشرة. متأثراً بالنعمة، يحمل "إيتوال فيلانت" في داخله أجمل المشاعر، ويحتفل بالفرح والأمل والجمال المطلق.