بعد إعلان خبر انفصالها عن زوجها، خرجت الممثلة السعودية يامور عن صمتها وأعلنت حقيقة ما حدث، وذلك من خلال مجموعة فيديوهات ظهرت فيها برفقة زوجها الفنان محمد أنور.

وقالت إنها لم تعلن ذلك من أجل إثارة الجدل لأن بإمكانها تحقيق الشهرة بسهولة. وتابعت أن الأمر يرتبط بتحدٍ خاضته مع صديقاتها حيث كان يتعين عليها عند الخسارة أن تنفذ أحد شروطهن.

وأضافت أنهن طلبن منها إعلان طلاقها. ولفتت إلى أن لا شيء تغير وشددّ زوجها على أن علاقة من الانسجام والوئام تسود بينهما.

وتناقل الفيديو عدد من الحسابات الناشطة على تطبيق الصور والفيديوهات "إنستغرام" وتعرضت الفنانة وزوجها إثر هذا لموجة من الانتقادات اللاذعة التي وصلت إلى حد الشتم والاتهام بالكذب. ومما جاء في التعليقات: "افصلوا النت عنهم" و"المفروض أي حد يطلع لنا بمثل هالتفاهات يمنع من استخدام السوشل ميديا لمدة سنة والله بيتعلمون وبيتعظون" و"سخافة لا لهم حُرمة للعايلة ولا حشيمة لرابط الأسرة" و"سخافة ما بعدها سخافة".

ويُشار إلى أن يامور نشرت في وقت سابق عبر الحساب نفسه رسالة وجهتها إلى متابعيها وكتبت فيها: "بكل قناعة ورضى وتفاهم تم انفصالي من محمد. كل الخير والسعادة أتمناها لصديقي الفنان محمد أنور".