قيل وقال

بالفيديو- طفلة عمرها 3 سنوات تتفوّق على بوينسيه بالرقص! التعلم عبر الحركة

طفلة,بيونسيه,الرقص,Beyoncé,اللعب

04 فبراير 2015

انتشر فيديو لطفلة عمرها أربع سنوات تفوّقت على بيونسيه في الرقص، وكانت أمها تعلّمها الرقص لإيمانها بأن التعلّم يأتي عبر الحركة والحركة دائماً من أجل التعلّم.

إليكم هذه النصائح الذهبية:

  • انضموا إلى طفلكم في أنشطة اللعب، وخصّصوا وقتاً للعائلة واللعب خارج المنزل.
  • عودوا كالأطفال عند تمضية الوقت مع طفلكم.
  • انضموا إلى طفلكم في أنشطة اللعب إلى أقصى الحدود، وشجعوه على الحركة واستعمال حواسه، وبالتالي على الاستكشاف، والإقدام على اتخاذ قرارت شجاعة. قللوا فرض القيود عليه، أو حتى تجنبوها قدر الإمكان، واسمحوا له بالاتساخ عند اللعب، لأنه عند وقت الغسيل، سيتولى مسحوق OMO إزالة البقع الصعبة بفعالية 100%.
  • أطلقوا العنان لإبداعكم، وابتكروا أفكاراً وألعاباً مسلية يستخدمها الطفل ويستمتع بها.
  • ضعوا حداً للوقت المخصّص للّعب على الأجهزة وتجنبوا قدر الإمكان الألعاب الإلكترونية.
  • تأكدوا من تحرك طفلكم واستخدام حواسه كافة عند اللعب.
  • شجعوا طفلكم على ممارسة الأنشطة بعد الأوقات المنظمة، على سبيل المثال بعد الجلوس في السيارة أو بعد الصفوف الدراسية.
  • تشجع الألعاب الإلكترونية على اللعب الفردي، فشجعوا إذاً طفلكم على التفاعل واللعب مع أطفال آخرين، ما يساعده على تطوير سبل التواصل لديه من ناحية، وتكوين مهارات اجتماعية من ناحية أخرى.
  • أشركوا الحواس باللعب واسمحوا لطفلكم أن يستكشف الطبيعة والبيئة من حوله، على سبيل المثال التربة، والرمال، والضجيج، والتحرك، واختبار الحركة.
     

شاركوهم في أنشطة اللعب

  • يتطلّع الطفل إلى مثال أعلى يحتذي به، فكونوا قدوة صالحة له واستمتعوا باللعب خارج المنزل حتى يقوم بالمثل.
  • عند ممارسة الأنشطة مع طفلكم خارج المنزل، تستفيدون معاً من ممارسة التمارين الرياضية، وبالتالي تنعمون بصحة أفضل.
  • بينت الدراسات أن اللعب وممارسة التمارين الرياضية يحفّزان الدماغ على إفراز موادّ كيميائية تجعلنا نشعر بالسعادة، والاستمتاع بالتالي بالوقت الذي نمضيه في اللعب مع أطفالنا، ما يؤدي إلى توطيد العلاقة التي تجمع بيننا.
  • من المهم تمضية الوقت مع طفلكم، لكنّ الأهم يكمن في تمضية أوقات ممتعة معاً. وإذا كان جدول أعمالكم حافلاً خلال الوقت الذي تكرّسونه لطفلكم، فأطفئوا الأجهزة والألعاب الإلكترونية، ورافقوا طفلكم إلى خارج المنزل، وشاركوه بأي نشاط من شأنه توطيد علاقتكم به.
  • يتأثر الأطفال الأصغر سناً بنوعية العلاقة التي تربطهم بذويهم، لا سيما أنها تحدد نظرتهم إلى أنفسهم وإلى الآخرين، وتشكّل النموذج الذي يبنون على أساسه توقعاتهم المستقبلية حول العلاقات. وتلعب هذه العلاقة دوراً هاماً أيضاً في بناء الطفل صورة إيجابية لنفسه.
  • يقدّر الأطفال الأكبر سناً الثناء الذي ينالونه من والديهم حتى ولو أبدوا اهتماماً أكبر باللعب مع أصدقائهم، فاخرجوا وراقبوا أنشطتهم. كما عليكم منحهم تحت إشرافكم فرصة لتجربة أنشطة جديدة خارج المنزل، كإشعال النار على سبيل المثال.
  • إذا شعرتم بالحماس حيال أي نشاط تمارسونه في الخارج، كالبستنة، أو التنزه على الأقدام، فسيحذو طفلكم حذوكم في سلوك يُعرف بـ"اللعب المتوازي"، وسرعان ما سترونه يشترك في أنشطة مماثلة. لكن، قبل التوجه إلى أقرب حديقة عامة لممارسة هذه الأنشطة، لا تنسوا أن اللعب في الخارج سيؤدي لا محال إلى اتساخ الملابس. ومع ذلك لا داعي للقلق، لأن OMO، العلامة التجارية الفريدة لمسحوق الغسيل والتابعة لشركة يونيليفر ستكون بالمرصاد! يؤمن مبتكرو OMO أن الطفل يجب أن يحظى بحرّية الاستكشاف والتعلّم والتطوّر، حيث لا مهرب من بعض البقع أحياناً، من دون أن يقلق الأهل العاملون حيال اتساخ ملابسه لأن OMO تضمن بتركيبتها الفريدة إزالة البقع الصعبة بفعالية 100%. فليلعب الأطفال بلا خوف من الاتساخ!
     

كونوا القدوة الصالحة والمثال الأعلى

  • لا داعي لإنفاق الأموال أو تمضية ساعات طويلة لكي نحرص على أن أطفالنا يستمتعون باللعب خارج المنزل.
  • يتأثر الطفل بنوعية العلاقة التي تربطه بذويه، فاسعوا دائماً لجعله يشعر بمدى تقديركم له، ومن شأن ذلك أن يساهم في تعزيز ثقته بنفسه، لأنه يدرك مدى أهميته بالنسبة إليكم.
  • بما أن اللعب من طبيعة الطفل، فالخروج من المنزل والانضمام إليه في أنشطة اللعب سيجعلنا نستمتع بوقت رائع.
  • يميل الطفل إلى تذكر التفاعلات اليومية مع أهله أكثر من المكافأة التي حصل عليها، لذا على الأهل أن يبتكروا لغة خاصة يتواصلون بها مع طفلهم. بوسعكم مثلاً التظاهر بوضع قبلة في جيب طفلكم قبل ذهابه إلى المدرسة، ليلجأ إليها إذا دعت الحاجة.
  • يضطلع اللعب خارج المنزل بدور رئيسي في تنمية المهارات الاجتماعية لدى الأطفال، ومن الضروري أن نعزّزه ونشجعه عليه. وفي هذا السياق، ترغب OMO، العلامة التجارية الفريدة لمسحوق الغسيل والتابعة لشركة يونيليفر، في إيصال هذه الأفكار للأمهات والعائلات في دول مجلس التعاون الخليجي. لا تقلقوا حيال اتساخ ملابس أطفالكم، ولا تدعوها تقف في وجه ممارستهم أنشطة اللعب وخروجهم من المنزل، لأن OMO تضمن إزالة البقع الصعبة بفعالية 100%.
  • يراقب الطفل محيطه ويتعلم منه سبل تنمية التوقعات والمخاوف عندما يجد نفسه في حالات لم يسبق له أن واجهها. لا بأس إذاً بالسماح للطفل بالخروج واللعب والاتساخ بدون أن نتذمر، فحينئذ سيتعلم أن أنشطة اللعب الفوضوية التي لا تعرف حدوداً مسموح بها فقط خارج المنزل، وبالتالي لن يخشى بعد ذلك اللعب والاتساخ.
  • إذا رأى الطفل مدى حرص أهله على النظافة، فسيمتنع عن استكشاف محيطه الخارجي خلال اللعب. لذا ننصحكم باعتبار الملابس الرطبة والمتسخة دليلاً على التعلم الناجح. يمكنكم أن تخصصوا ثياباً قديمة للّعب، والمحافظة على الملابس البيضاء النظيفة للمناسبات الهامة فقط.
  • اخرجوا معاً من المنزل متى سنحت الفرصة، بوسعكم مثلاً الذهاب إلى المتجر سيراً على الأقدام بدلاً من استعمال السيارة.
  • شجعوا طفلكم على حب الطبيعة، بإمكانكم مثلاً زراعة الخضار أو الزهور في الفناء الخلفي.
  • إذا شعرتم بالحماس حيال أي نشاط تمارسونه في الخارج، فسيحذو طفلكم حذوكم في سلوك يُعرف بـ"اللعب المتوازي".
  • إذا أقبلتم بحماس على ممارسة نشاط في الخارج، كالبستنة، فسيقوم طفلكم بالمثل.
     

لا تشجعوه عبر وضع أهداف غير واقعية

  • من المهم جداً أن يشعر الطفل بشعور الإنجاز والإتقان حين ينهي مهامه.
  • حين يواجه طفلكم صعوبات خلال تنفيذه مهمة جديدة مثلاً، بادروا إلى تقسيمها إلى مراحل، وأعطوه مكافأة حين ينجح في إنهاء كل مرحلة.
  • ما من مكافأة عند الطفل أهم من ثناء الوالدين، لذا كافئوه بكلمات المديح على الإنجاز الذي حققه.
  • يحقق الطفل إمكانياته الكاملة عندما يشجعه أهله على تطوير قدراته الحالية، وليس عبر بناء توقعات غير واقعية. فراقبوا قدرات طفلكم، وساعدوه في تطويرها رويداً رويداً.
  • إذا دفعنا طفلنا نحو مهام صعبة بسرعة، فسيشعر بالإرهاق، ويفقد الأمل، ويصبح أكثر عرضة للاستسلام والشعور بالفشل، وسيفتقر للشجاعة والعزم عند مواجهة مهام وتحديات جديدة، إذا استمرينا في دفعه.
  • اسمحوا لطفلكم في تنظيم وقته، ووضع قواعده الخاصة، وبناء توقعاته الشخصية. فكلما شعر بأن لا حدود لهذه العوامل كلها، ازداد إحساسه بالأمان والطمأنينة، وتجرّأ على اللعب ومواجهة التحديات بطرق مختلفة. إذاً، يوفر اللعب خارج المنزل الحرية للطفل ويمكّنه من تطوير مهارات أفضل لحلّ المشاكل وإطلاق العنان لأفكاره الإبداعية والمبتكرة.