26 فناناً يكشفون عن: أرقام خاصة جداً!
الأرقام, آيتن عامر, رزان مغربي, دوللي شاهين, داليا البحيري, إيهاب توفيق, ميس حمدان, سومة, أحمد بدير, هشام سليم, أشرف عبد الباقي, غادة رجب, روجينا, صابرين, سميرة سعيد, حسن يوسف, إيناس الدغيدي, دينا, رانيا فريد شوقي, لقاء سويدان, لطيفة, سميرة أحمد, هال
22 فبراير 2014«2 هو رقمي المُفضل، لأنه يرمز إلى الحياة الأسرية المستقرة التي يؤسسها شخصان، فالإنسان لا يمكن أن يعيش سعيداً دون العثور على نصفه الآخر. فالزواج جعلني أشعر بجمال الحياة، وبعد وقوعي في حب زوجي ناجي منذ سنوات تمكنت من معرفة قيمة رقم 2، ولذلك أتمنى لكل إنسان أن يتخلى عن وحدته ويبحث عن رقمه الثاني أو نصفه الآخر».
«كنت دائماً أشعر بأن رقم 2 هو المُفضل عندي، خاصةً أنني ولدت في يوم 2 من تموز/يوليو، إلا أن حبي ازداد لهذا اليوم عندما حققت من خلاله حلم الأمومة، وأنجبت يوم 2 من حزيران/يونيو ابنتي نور، وأصبحت أعشق هذا الرقم وأتفاءل به. فهو ذو مكانة خاصة في قلبي وقلب زوجي باخوس علوان».
«أحب الرقم «2» لأنه يذكرني بالمركز الذي حصلت عليه في مسابقة «ميس إيجيبت» قبل سنوات طويلة، بالتحديد في التسعينات، فهو يوم سيظلّ في ذاكرتي».
«30 هو رقمي المُفضل لأنه ببساطة يذكرني بأعظم ثورة في تاريخ مصر، وهي ثورة 30 يونيو، والتي قام بها الشعب المصري وسانده جيشنا ضد الإرهاب والظلم. يوم 30 كان بمثابة نقطة تحول في تاريخ مصر، ولذلك أصبحت متفائلاً بهذا الرقم وأشعر بأن الآتي أفضل دائماً».
«أحب رقم 30 لأنه يذكرني بثورة 30 يونيو التي استطعنا خلالها إزاحة الإخوان المسلمين من الحكم في مصر، وارتحنا من تلك الغمة التي كتمت على أنفاسنا عاماً كاملاً واستعدنا مناخ الحرية في بلادنا وحياتنا».
«أعتبر رقم 30 مميزاً في حياتي وبدأت ألتفت إليه في يوم 30 يونيو، وهو يوم تحول حقيقي في حياتي وحياة كل الشعب المصري والجمهور الذي أحبه كثيراً. وشعرت بأن الدنيا سوف تعود تضحك بنجاح ثورة 30 يونيو وتخلصنا من حكم الإخوان».
«رغم عدم وجود أي ذكريات تجمعني برقم «13»، إلا أنه المفضل لي والأقرب إلى قلبي، ربما لشعوري بأنه الرقم المظلوم دائماً، فكثيرون وصفوه بأنه رقم سيِّئ ويجلب النحس، لكني لا أعرف السبب ولا أتفق معهم، وأشعر بأنه رقم مميز لكنه تعرض للظلم».
«أعتز برقم 13 وأعتبره رقم حظي، وذلك لأنني عندما كنت أدرس في المرحلة الابتدائية وتم نقلي إلى فصل رقم 13 من بين فصول المدرسة، تمكنت من تحقيق النجاح في كل المواد، ولم يكن في شهادتي خلال هذا العام أي رسوب، ولم أضطر لخوض امتحانات أخرى لبعض المواد، أو ما يسمى «الملاحق»، وهذا كان سبباً كافياً لأن أحب الرقم 13، على عكس ما يتردد عنه».
«أحب أرقاماً كثيرة، من بينها 3 و5 و9 وكل الأرقام، فمن الصعب عليّ تحديد رقم معين، وفي الحقيقة وجدت نفسي أحب كل الأرقام ولا يمكن أن أربط التفاؤل أو التشاؤم ببعض الأرقام، فكل رقم له ذكريات سعيدة وأحياناً ذكريات ليست كذلك».
«علاقتي بالأرقام قوية للغاية، فأنا ليس لديّ رقم واحد فقط قريب إلى قلبي، بل ثلاثة أرقام هي 1 و5 و7، فسبب اختياري لرقم «1» يرجع إلى أن الله واحد لا شريك له، كما أحب رقم «5» لأنه يكسر الحسد ويحمي الإنسان من أي عين حاسدة، أما رقم «7» فيشير إلى السموات السبع».
«أحب الرقم 4 لأنه تاريخ ميلادي، لهذا عندما أرى الرقم 4 أشعر بتفاؤل وسعادة، وأنه سيكون وجه الخير والحظ. كما أحب الرقم 7، لأن السماء سبع سموات وهذا الرقم يعتبر رمزاً دينياً للمسلمين».
«أحب رقم «4»، لأن أولادي أربعة، وولدت يوم الأربعاء وعند الساعة الرابعة، وكذلك رقم «7» أيضاً، لأن الدنيا خلقت في سبعة أيام والأرضين السبع، وعيد ميلاد زوجي في يوم «7»، كما لا أتشاءم بأي رقم مثل رقم «13» كما يعتقد البعض».
«الرقم 7 يأتي في بالي دائماً عندما أذكر الأرقام، رغم أنه يرتبط في ذاكرتي بـ «علقة ساخنة»، عندما كنت في المدرسة في المرحلة الابتدائية وكنت شاردة كعادتي في إحدى الحصص، ووقتها كنت أقوم بأداء امتحان شهري في مادة الرياضيات، وبدلاً من الإجابة على الأسئلة في ورقة الامتحان أخذت قلمي الحبر وكتبت الرقم 7، وأخذت أظلل فيه حتى أحدثت ثقباً كبيراً في ورقة الامتحان دون أن أشعر. ثم فوجئت بالمدرس يقوم بتعنيفي ويعاقبني، بل أنه ضربنيّ ومن وقتها لا أنسى الرقم 7. وبالمناسبة أنا لا أحب الأرقام والحسابات ولا أعتبر نفسي ممن يجيدون التحدّث بلغة الأرقام».
«أحتفظ في ذاكرتي أنا وزوجتي شمس البارودي بتاريخ 23/3/1973، وهو تاريخ زواجنا، خاصةً أننا بعد الزواج بسبعة أشهر تمكنا من تحقيق النصر لمصر كلها وعبرنا خط بارليف. لكن أكثر رقم أحبه وأحتفظ به هو 7 لعدة أسباب، فهو رقم البركة إذ نطوف حول الكعبة سبع مرات، كما أن فاتحة الكتاب 7 آيات، وعندما نرمي الجمرات على الشيطان في الحج يكون 7×7 جمرات».
«أحب الرقم 7 وأتفاءل به، لأنه رقم الحظ وعلامة النصر بالنسبة إلي، وأحتاج دائماً إلى رفع علامة النصر، ورقم 7 تحديداً، في كثير من المعارك التي أخوضها في حياتي، وهي ليست قليلة، فدائماً أستعين بهذا الرقم. وبالمناسبة لست ممن يحتفظون بتواريخ أعياد الميلاد وغيرها من الأرقام باستثناء الرقم 7».
«أفضل الرقم «7» لأنه يجلب البركة في حياتي وأتفاءل به جداً، فكل الأشياء المهمة في حياتي تقريباً فيها الرقم 7، فبيتي في الدور 7 وشقتي رقمها 17، وكذلك منزل أمي رقمه 7700 وأنا أحب شهر 7 لأنني أحب الصيف، علاوة على أن الأرض 7 طبقات والسماء 7 طبقات والدنيا خلقت في 7 أيام وعدد أيام الأسبوع 7، وأجمل سلسلة أمتلكها مكتوب عليها رقم 7».
«أحب جداً رقم «7»، لأن ابنتيَّ «ملك وفريدة» ولدتا فيه، ووالدي الفنان الكبير فريد شوقي ولد في شهر 7، وكذلك أمي وشقيقتي عبير أيضاً، لذلك أتفاءل جداً بهذا الرقم في حياتي».
«حبي لرقم 7 وتفاؤلي الدائم به، ليس لهما علاقة بحياتي الشخصية أو الفنية، بل إنني أعشق هذا الرقم لأسباب روحانية، فالحياة خُلقت واكتملت في سبعة أيام، كما أن السماء مكونة من سبع سموات، فهذا الرقم يجعلني أشعر دائماً بالاطمئنان والراحة».
«أفضل الرقم «7» لأكثر من سبب، أولها أن عدد السموات سبع وعدد نغمات السلم الموسيقي سبع أيضاً، وكذلك يقام «سبوع» للمولود بعد مرور سبعة أيام، لذلك فرقم «7» هو الرقم المحبب إلى قلبي دائماً».
«أحب الرقم 7 لأنه رقم الحظ ورقم النصر، وأشعر براحة عندما يظهر لي رقم 7 باعتباره رقم الانتصارات، لهذا عندما يكون أمامي فرصة للاختيار لا أتردد في اختياره، إلى جانب أنه تاريخ ميلاد ابنتي الوحيدة جليلة».
«أعشق الرقم 7، لأنني حققت حلم الأمومة الذي كان يراودني دائماً يوم 7 آذار/مارس 2009، حين أنجبت مريم ويوسف اللذين أعيش معهما أجمل أيام حياتي».
«رقم 5 هو الأقرب إلى قلبي، فهو يذكرني بأجمل أيام حياتي وبذكريات طفولتي في المغرب التي لا يمكن أن أنساها. فمنزل أسرتي في المغرب يحمل رقم 5 كما أننا خمسة أشقاء، ثلاث فتيات وولدان، لذلك أشعر بالتفاؤل بهذا الرقم وأحاول استخدامه دائماً».
«أحب الرقم «10»، لأنني كنت ألعب كرة القدم وارتدي «فانلة» رقمها «10»، بالإضافة إلى أن معظم مهاجمي الكرة يرتدون رقم «10»، أيضاً».
«هدفي في الحياة أن أكون الرقم واحد في كل شيء، لذلك أشعر بأن رقم «1» هو الأقرب إلى قلبي وأتفاءل به دائماً. فعندما أقرر طرح ألبوم غنائي أريده أن يحصد المركز الأول، سواء في المبيعات أو نسبة الاستماع على المواقع الإلكترونية، فأنا حريص على إرضاء جمهوري وأن أكون النجم الأول لهم.لكن هذا الأمر لا يمكن تحقيقه بسهولة، فلابد من بذل مجهود كبير في كل خطوة».
«أحب الرقم 9 وأعتبره رقم حظي، خاصة أن أول مسلسل شاركت في بطولته كانت توقيع عقده في شهر 9، ومن وقتها أصبحت أهتم بملاحظة هذا الرقم في حياتي، وأختاره من بين الأرقام. أما الرقم الثاني الذي أحبه فهو 7، لأنه يذكرني بعلامة النصر».
«رقم 2 له مكانة خاصة في قلبي لأكثر من سبب، فأنا ولدت يوم 22، كما إنني أعشق شهر2 من السنة وأنتظره بفارغ الصبر، إذ أشعر فيه بالدفء وسعادة خاصة وعندما أسمع رقم 2 أشعر بالتفاؤل، حتى أنني عندما اخترت رقم هاتفي الجديد حرصت على احتوائه على رقم 2 أكثر من مرة».