100 إمرأة عربية: رائدات من مصر ولبنان وسوريا
انجازات, السينما السورية, المرأة المصرية / نساء مصريات, المرأة العربية / نساء عربيات, المرأة اللبنانية / نساء لبنانيات, يوم المرأة العالمي
08 مارس 2011جورجينا رزق
- هي الأولى والوحيدة التي تُوّجت ملكة جمال الكون عام 1971، بتاج كبير.
- حملت ألقاباً جمالية عديدة منها، ملكة جمال التلفزيون ولبنان.
- شاركت في فيلمي «باي باي يا حلوة» إلى جانب الممثل المصري رشدي أباظة و«غيتار الحب» أمام الفنان المصري عمر خورشيد بدورين جريئين.
- أدت دور البطولة في فيلم «الملكة وأنا» أمام الفنان المصري محرم فؤاد. وقد عبّر دورها - نجمة تتخلى عن الجاه حين تلتقي الحبيب- عن واقعها حين تركت عالم الأضواء الذي لم تخبره أي لبنانية أو عربية وتزوجت.
- تزوجت القيادي الفلسطيني علي حسن سلامة المعروف بأبو حسن أو الأمير الأحمر (أغتاله الموساد عام1979) وأنجبت منه ابنها علي.
- تزوّجت الفنان اللبناني وليد توفيق وأنجبت منه الوليد ونورهان.
- أنتخبت أجمل ملكة جمال للكون في التاريخ.
ريما فقيه
- فازت اللبنانية ريما فقيه بلقب جمال الولايات المتحدة للعام 2010.
- مهاجرة من بلدة صريفا (جنوب لبنان)، تقيم في مدينة ديربورن في ولاية ميتشيغان. وقد اختيرت من بين 50 متسابقة لتحمل لقب ملكة جمال الولايات المتحدة.
- أول شابة من أصول عربية تفوز بلقب الجمال الأميركي.
- نالت لقب ملكة جمال المغتربين عام 2008.
- درست في مدرسة «القديسة ريتا الكاثوليكية» في لبنان، قبل أن تهاجر مع عائلتها إلى الولايات المتحدة في العام 1993.
- تحمل إجازة في الاقتصاد من جامعة ميتشيغن، وتسعى إلى متابعة دروسها في القانون.
- زارت عدداً من الدول العربية، هذا جزء من مسؤوليتها الخيرية خلال فترة تتويجها.
بثينة شعبان
- المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية السورية
- درست الأدب الأنكليزي في جامعة دمشق وحصلت على الدكتواره من جامعة يورك في بريطانيا، قادتها الصدفة للعمل في وزارة الخارجية السورية، واستمرت مدة 15 عاماً ما بين التدريس في الجامعة والخارجية، لتصبح في ما بعد مستشارة وزير الخارجية آنذاك الذي فاجأها يوماً بأن ترافقه إلى القصر الجمهوري لتترجم للرئيس حافظ الأسد، فكانت موفقة وتم استدعاؤها مرة ثانية وثالثة، لتصبح في ما بعد مترجمة في القصر الجمهوري. ثم تسملت زمام وزارة شؤون المغتربين، وبقيت وزيرة حتى تم تسميتها بقرار جمهوري المستشارة الإعلامية والسياسية في رئاسة الجمهورية السورية.
- لها العديد من المنشورات والإصدارات المهمة وهي عضو في الكثير من الجمعيات ومراكز البحوث والدراسات العالمية.
ماري عجمي
- ماري بنت عبده بن يوسف عجمي أديبة وشاعرة ولدت في دمشق وفيها نشأت. ارتبط اسمها باسم مجلة «العروس» التي أصدرتها أول مرة عام 1910-1914. ثم استأنفت إصدارها بين عامي 1918 و1925 وتوقفت عن الصدور بسبب الحرب. كانت «العروس» مجلة علمية أدبية صحية وفكاهية، وشعارها: «إن الإكرام أعطي للنساء ليزين الأرض بأزهار السماء». وكانت عجمي توقع مقالاتها الخطيرة باسم «ليلى» تحت عنوان «حديث ذو شجون». شاركت ماري عجمي في نظم الشعر، وحظيت بجائزتين للشعر من الإذاعة البريطانية عامي 1946و1947.
نجاح العطار
- درست في كلية الآداب ثم حصلت على دبلوم التربية وسافرت مع زوجها إلى إنكلترا حيث نالت الدكتوراه مع مرتبة الشرف، وبعد عودتها إلى دمشق وجدت طريق التدريس في الجامعة مغلقاً لكونها امرأة، فانتقلت إلى وزارة الثقافة وأصبحت في ما بعد وزيرة الثقافة في سورية، إلى جانب كونها عضواً في المكتب التنفيذي لاتحاد الكتاب العرب، وعضو في جمعية النقد الأدبي.
- عينت نائباً لرئيس الجمهورية العربية السورية ومفوضة متابعة السياسة الثقافية
- هي أول امرأة تتولى هذا المنصب في سورية.
مي زيادة
- هي الابنة الوحيدة لأب لبناني وأم فلسطينية. ولدت في الناصرة (1886-1941) حيث درست علومها الابتدائية ثم أكملت دراستها الثانوية في عينطورة في لبنان.
- كانت مي زيادة تتقن ست لغات، وبعد انتقالها إلى مصر مع عائلتها صارت تُدرّس اللغتين الفرنسية والإنكليزية.
- خالطت مي في القاهرة الكتّاب والصحافيين وتألقت ككاتبة مقال اجتماعي وأدبي ونقدي وأسست ندوة أسبوعية عُرفت باسم «ندوة الثلاثاء»، جمعت فيها لعشرين عاماً نخبة كبيرة من كتّاب العصر وشعرائه أمثال عباس محمود العقاد وطه حسين وشبلي شميل ويعقوب صرّوف... كما عاشت علاقة حبّ خاصة مع جبران خليل جبران من دون أن تراه ويراها يوماً.
- تُعتبر زيادة أوّل سيدة عربية كتبت في جريدة «الأهرام» الأسبوعية. ومن أشهر أعمالها الأدبية: «باحثة البادية»، «كتاب المساواة»، «سوانح فتاة»، «غاية الحبّ»...
شيماء منصور
- أول فتاة عربية تحصل على لقب حكم دولي من الفيفا. بدأت لعب كرة القدم منذ بداية ظهور كرة القدم النسائية في مصر. حينها كانت تبلغ من العمر 11 عاماً، وكان فريق كرة القدم الوحيد هو المنتخب.
- تطرقت إلى مجال التحكيم وعمرها 15 عاماً، وتقدمت إلى اختبارات اتحاد كرة القدم الأفريقي ونجحت فيها، وكان ترتيبها الأول على البنات و25 على الأولاد، لتبدأ مشوارها العملي في تحكيم كرة القدم عام 1999 وتكون أول وأصغر حكم مصرية .
- حصلت شيماء على لقب الوصيفة الأولى لملكة جمال العرب عام 2007، وهي «مسابقة عربية تهتم بالثقافة والأخلاق أولاً»، وحصلت على لقب الفتاة الرياضية على مستوى العالم العربي عام 2009 تكريماً لمشوارها الرياضي من مسابقة ملكة جمال العرب.
- تقول شيماء منصور: «كرة القدم والتحكيم ليست رياضة حكراً على الرجال، وأعترض على من يرددون أنها رياضة للرجال فقط وتدفع الفتاة للتخلي عن أنوثتها».
آسيا داغر
- ولدت في تنورين في لبنان عام 1901.
- بدأت حياتها كممثلة من خلال أوّل الأفلام اللبنانية «تحت ظلال الأرز» عام 1922.
- هاجرت إلى مصر وشاركت كممثلة في أوّل فيلم مصري من إنتاج عزيزة أمير هو «ليلى».
- أسّست شركة «لوتس» للإنتاج الفنّي، ولُقبّت ب«عميدة المنتجين» بعدما استمرّت شركتها طويلاً في إنتاج أهم الأفلام. وتُعتبر شركتها من أقدم وأطول شركات الإنتاج السينمائي عمراً في مصر والعالم العربي.
ماري كويني
- ولدت في تنورين - لبنان عام 1913.
- انتقلت إلى مصر مع أمّها وشقيقتها للعيش مع خالتها آسيا داغر.
- هي منتجة وممثلة، وكانت أول من استورد أول معمل ألوان سينما في الشرق الأوسط سنه 1957.
- تعدّ ماري التي حملت لقب السفينة التي رست على شواطئ الإسكندرية «كويني» من رائدات السينما العربية والإنتاج السينمائي أيضاً.
صفية المهندس
- أم الإذاعيين، زوجة الإذاعي محمد محمود شعبان «بابا شارو». التحقت بمدرسَة السنية عام 1937، وانضمت إلى النشاط الاجتماعي في المدرسة ثم فريق التمثيل. وحصلت على إجازة في الآداب عام 1945 قسم اللغة الإنكليزية. بدأت عملها الإذاعي عام 1947، وهي من مؤسسي الإذاعة المصرية ومن أوائل الأصوات النسائية.
- شاركت في ركن المرأة الذي تحول بعد ذلك إلى برنامج «إلى ربات البيوت»، وقدمت فيه حلولاً لمشاكل كثيرة كانت تُبعث إليها عن طريق البريد على عنوان الإذاعة في برنامج «إلى ربات البيوت». حازت العديد من الجوائز من وزارة الثقافة والإعلام ونقابة الأطباء.
- هى أول سيدة ترأس الإذاعة المصرية، وكانت صديقة لمعظم الأسر المصرية، من خلال برامجها الإذاعية الشهيرة التي منها «إلى ربات البيوت» و«ركن المرأة» و"عيلة مرزوق أفندي".
- تقلدت خلال مشوارها العديد من المناصب داخل الإذاعة المصرية، منها مشرفة على برامج المرأة عام 1965، ومديرة عامة لإذاعة البرنامج العام عام 1967، ثم نائبة رئيس الإذاعة، ثم رئيسة للإذاعة فى الفترة من عام 1975 حتى عام 1982، وأحيلت على التقاعد في عام 1982.
- اختيرت عام 1999 عضواً في مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتلفزيون، ثم عضوًا في مجلس الشورى وعضوًا في المجلس القومي للفنون.
هدى شعراوي
- هي نور الهدى محمد سلطان ابنة محمد سلطان باشا، ولدت في المنيا عام 1879.
- تزوجت في سن الثالثة عشرة من ابن عمتها علي الشعراوي الذي يكبرها بما يقارب الأربعين عاماً.
- أسست جمعية لرعاية الأطفال العام 1907. وفي العام 1908 نجحت في إقناع الجامعة المصرية بتخصيص قاعة للمحاضرات النسوية.
- أسست «لجنة الوفد المركزية للسيدات»، وكان لنشاط زوجها علي الشعراوي السياسي الملحوظ في ثورة 1919 أثر كبير على نشاطاتها.
- دعت إلى رفع السن الدنيا للزواج للفتيات لتصبح 16 عاماً، وكذلك للفتيان لتصبح 18 عاماً.
- أسست «الإتحاد النسائي المصري» العام 1923.
- أنشأت مجلتي l'Egyptienne العام 1925 و«المصرية» العام 1937.
- بعد صدور قرار التقسيم في فلسطين، أرسلت خطاباً شديد اللهجة للاحتجاج إلى الأمم المتحدة. وقد توفيت بعد ذلك بحوالي الأسبوعين في 13 أيلول/سبتمبر1947.
- أطلق اسم «هدى شعراوي» على العديد من المؤسسات والمدارس والشوارع في مصر.
أمل سليمان عفيفي
- أول مأذونة شرعية في تاريخ مصر والعالم الإسلامي. تخرّجت من جامعة الزقازيق عام 1998، وحازت دبلوم القانون العام و دبلوم العلوم الجنائية وتحمل درجة الماجستير في القانون، صدر قرار تعيينها في 4 أيلول/ سبتمبر 2008.
إيفا هابيل
- فلاحة مصرية صعيدية، حاصلة على إجازة في الحقوق من جامعة عين شمس عام 1980، وتبلغ من العمر 53 ربيعاً.
- إيفا هابيل، هى عضو منتخب في المجلس الشعبي المحلي لمحافظة أسيوط، وهى عمدة للقرية التي تسكنها في محافظة أسيوط، وهى قرية كمبوها بحري بمدينة ديروط.
- حاربت هابيل من أجل هذا المنصب بعدما نافست خمسة رجال على منصب عمدة القرية، واقتربت من العُمدية بعد ضعف صحة أبيها العمدة، فكانت تساعده في أعمال العمدية منذ عام 1990 إلى أن توفي عام 2002، عن عمر يناهز 85 عاماً، وكانت تتمنى أن تصبح عمدة بعده.
- أحبت العمل السياسي والأهلي منذ طفولتها، وأعلنت بترشيحها لمنصب العمدة أنه ليس مهماً أن يكون العمدة رجلاً أو امرأة، الشرط المهم هو أن يكون مخلصاً في خدمة أبناء قريته. وترى أن أكثر الناس سعادة بكونها عمدة للقرية هم الرجال، ولا تشعر بوجود أي استنكار من القرية كونها عمدة سيدة، وتعتبر أن دورها الرئيسي هو علاج المشاكل وتسوية المنازعات اليومية في القرية.
- صرحت إيفا هابيل إلى «لها» عن منافستها للرجال على مقعد العمدية قائلة: «لم أخش منافسة الرجال المتقدمين إلى العمدية، ولم أخش أن أكون أول عمدة امرأة. فأنا دائماً أقول لنفسي إن الله لم يخلقني ليتمم بي عدد البشرية، بل خلقني لدور معين يجب أن أؤديه في الحياة، ويجب أن أساعد الناس قدر استطاعتي».
تهاني الجبالي
- لم تتوقع القاضية تهاني الجبالي اختيارها مستشارة في المحكمة الدستورية، لتكون أول قاضية في مصر. وقالت إنها فوجئت باختيارها فى هذا المنصب لأنها محسوبة على المعارضة السياسية بحكم دورها في نقابة المحامين، ولم تكن محسوبة على السلطة فى أي وقت من الأوقات. وكل طموحاتها تمثلت في أن تكون محامية، وبالفعل عملت في المحاماة 30 عاماً.
- كانت أول محامية منتخبة لدورتين متتاليتين فى نقابة المحامين، وكانت مع أغلبية وفدية في الدورة الأولى ثم مع أغلبية إخوانية فى الدورة الثانية. وكانت تفتخر أن معظم ناخبيها كانوا من الرجال ومنهم من كان يختلف معها في الرأي.
- تهاني الجبالي، أول قاضية في مصر وأول قاضية فى المحكمة الدستورية العليا، ابنة محافظة الغربية، حصلت على المركز الخامس على مستوى الجمهورية في شهادة الثانوية العامة، ورفضت كليات القمة وفضلت كلية الحقوق. حصلت على إجازة في الحقوق جامعة القاهرة عام 1973، وتولت لفترة قصيرة وظيفة مديرة الشؤون القانونية في جامعة طنطا بمحافظة الغربية، إلا أنها سرعان ما قدمت استقالتها وتفرغت للعمل كمحامية حرة في عام 1987، لتبدأ مشوارها العملي وتثبت جدارة المرأة بتولي المسؤولية التي ظلت لفترات طويلة مقصورة على الرجال. فانتخبت أول عضوة في المكتب الدائم لـ«اتحاد المحامين العرب»، لتصبح بذلك أول سيدة مصرية وعربية تنتخب في هذا المستوى بالاتحاد منذ تأسيسه عام 1944.
- وتولت بعدها لجنة المرأة في الاتحاد نفسه لتمثل المرأة العربية، وأيضاً رئاسة لجنة «مناهضة العنصرية والصهيونية» في الاتحاد. وهي خبير قانوني في منظمة الأمم المتحدة، ومحكّم تجاري دولي، وعضو اللجنة التشريعية والسياسية في المجلس القومي للمرأة.
- لها 29 بحثاً في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وكلها متعمقة في القانون. تمنت أن تصل المرأة إلى منصب المحافظ.
- وكان للقاضية تهاني الجبالي موقف المقاتلة الباسلة، حين رفض مجلس الدولة تعيين النساء قاضيات وتعلل بالكثير من الأسباب غير المنطقية، مثل أن المرأة عاطفية ولا تصلح لهذا المنصب، مما أثار أزمة التمييز الجنسي في مصر وأطلق عليها «أزمة القاضيات».
- وتشغل الآن القاضية تهاني الجبالي منصب نائب رئيس المحكمة الدستورية في مصر.
صفية زغلول
- هي صفية مصطفي فهمي ابنة مصطفى فهمي باشا (رئيس وزراء مصري) وزوجة الزعيم المصري سعد زغلول التي تجسد مقولة : «وراء كل رجل عظيم امرأة».
- لقبت ب«أم المصريين» إثر مشاركتها في التظاهرة النسائية خلال ثورة 1919.
- بعد رحيل زوجها، وجّه لها رئيس الوزراء آنذاك إسماعيل باشا صدقي إنذاراً بالتوقف عن العمل السياسي، إلا أنها لم تتوقف عن العمل الوطني.
- هي أوّل زوجة زعيم سياسي عربي تظهر معه سافرة الوجه دون نقاب.
- خاضت وزوجها معارك في مواجهة الإنكليز
- بعدما أبعد الإنكليز زوجها إلى خارج البلاد، حملت لواء الثورة وأصدرت بياناً استأنفت فيه دور سعد زغلول في التضحية والجهاد من أجل الوطن
- لم تتجاوب مع المهنئين بتولي زوجها منصب رئيس الوزراء لأنها كانت تعتبره زعيم أمة وهو الآن في مكان أقل بكثير.
- رفضت أن تضع الأوسمة والنياشين على نعش زوجها بل اكتفت بلفه بالعلم المصري.
عائشة عبد الرحمن
- هي كاتبة ومفكرة مصرية وأستاذة جامعية وباحثة من مواليد دمياط عام 1912 .
- كانت أوّل امرأة تُحاضر في الأزهر الشريف وأوّل سيّدة عربية تفوز ب«جائزة الملك فيصل» في الآداب والدراسات الإسلامية.
- بدأت عملها الصحافي في جريدة «الأهرام» وكانت الفتاة الوحيدة بين مجموعة كبيرة من الصحافيين الرجال.
- هي أوّل وأبرز الأديبات اللواتي أصدرن كتباً في العلوم الدينية والتفسير.
بهيجة حافظ
- ولدت بهيجة ابنة اسماعيل باشا حافظ عام 1908، وهي من الرائدات في مجال التمثيل والإنتاج والموسيقى التصويرية للأفلام.
- أوّل وجه نسائي ظهر على الشاشة في السينما المصرية.
- كانت تعزف الموسيقى التصويرية للأفلام الصامتة.
- أنشأت شركة للإنتاج السينمائي وكان فيلم «الضحايا» باكورة أعمالها.
- اكتشفت الكثير من وجوه السينما العربية المعروفة مثل راقية ابراهيم وغيرها.
أمينة السعيد
- تُعدّ أمينة السعيد المولودة في مصر عام 1910 من أوائل النساء اللواتي خضن مجال الصحافة المكتوبة وتولّين رئاسة تحرير المجلاّت والصحف ومنها «حوّاء» و«دار الهلال».
- أصبحت بعد ذلك عضواً في مجلس الشورى ثمّ السكرتيرة العامّة للاتحاد النسائي.
- دافعت كثيراً عن حقوق المرأة وساهمت في تفعيل دورها داخل المجتمع المصري والعربي.
عزيزة أمير
- منتجة وممثلة مصرية ولدت في دمياط عام 1901، واسمها الحقيقي مفيدة محمود الغنيمي.
- مؤسسة السينما المصرية.
- قدّمت أوّل فيلم صامت في تاريخ السينما المصرية عام 1927.
- قامت أيضاً بإخراج فيلمين شاركت في بطولتهما: «بنت النيل» و«كفرّي عن خطيئتك».
روز اليوسف
- ولدت في الأول من كانون الثاني/ يناير 1898 في بيروت - لبنان، وتوفيت في 31 كانون الأول/ ديسمبر 1958 في القاهرة.
- لبنانية من أصل تركي، ولدت في بيروت يتيمة الأم.
- أبوها محيي الدين اليوسف تركي الأصل كان تاجراً واضطر للسفر من بيروت وتركها عقب ولادتها في رعاية أسرة كانت تدللها باسم روز، والتي تبنتها بعد ذلك مخفيةً عنها حقيقة عائلتها.
- اسمها الحقيقي هو فاطمة اليوسف.
- بعد علمها بقصة تبنيها، هربت من صديق العائلة التي كانت تسافر معه إلى أميركا إلى الإسكندرية حيث رست فيها السفينة التي كانا يركبانها.
- اكتشفها الفنان عزيز عيد، وهو الذي أخذ بيدها في دنيا الفن وبدأت العمل ككومبارس حتي سنحت لها الفرصة ولعبت دور سيدة عجوز رفضته كل ممثلات الفرقة.
- كان انتماؤها في العالم التمثيلي لفرق عزيز عيد وفرقة عكاشة وجورج أبيض ويوسف وهبي تباعاً.
- وبلغت ذروة المجد عندما مثلت دور مارجريت جوتيه في رواية غادة الكاميليا ونالت لقب «برنار الشرق».
- لكنها تركت فرقة رمسيس بعد خلاف مع يوسف وهبي، فاعتزلت التمثيل واتجهت إلى الصحافة. فأصدرت في تشرين الأول/ أكتوبر 1925 مجلة فنية اسمها «روز اليوسف»، انتشرت ونجحت حتى تحول منهجها للسياسة.
- وبعد عشرة أعوام من إنشاء المجلة وفشلها أصدرت صحيفة «روز اليوسف» التي كانت من القوة والانتشار بحيث هددت مكانة صحف كبيرة مثل «الأهرام».
- كما ساهمت روز اليوسف في حركة الأدب والثقافة بإصدار الكتاب الذهبي وسلسلة كتب فكرية وسياسية.
- عام 1956، أصدرت كتاباً بمذكراتها هو «ذكريات» وأصدرت مجلة «صباح الخير» التي كانت رمزاً «للقلوب الشابة والعقول المتحررة» كما كان يقول شعارها. وكانت بمثابة جامعة تخرج منها أكثر نجوم الصحافة في العصر الحديث.
- تزوجت من ثلاثة رجال هم: محمد عبد القدوس الذي أنجبت منه إحسان عبد القدوس الأديب المصري المعروف. ثم تزوجت من المسرحي زكي طليمات، ثم من المحامي قاسم أمين حفيد قاسم أمين صاحب كتاب «تحرير المرأة».